أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تستقبلوا القبلة ولا تستدبروها لغائط أو بول ولكن شرقوا أو غربوا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولكن ليشرق أو ليغرب

لقد ارتقيت على ظهر بيتنا فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على لبنتين مستقبل بيت المقدس لحاجته

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا بال أحدكم فلا يأخذ ذكره بيمينه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل أحدكم الخلاء فلا يمس ذكره بيمينه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما

أن النبي صلى الله عليه وسلم مشى إلى سباطة قوم فبال قائما قال سليمان في حديثه ومسح على خفيه ولم يذكر منصور المسح

من حدثكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بال قائما فلا تصدقوه ما كان يبول إلا جالسا

خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كهيئة الدرقة فوضعها ثم جلس خلفها فبال إليها فقال بعض القوم انظروا يبول كما تبول المرأة فسمعه (صفحة 28 ) فقال أو ما علمت ما أصاب صاحب بني إسرائيل كانوا إذا أصابهم شيء من البول قرضوه بالمقاريض فنهاهم صاحبهم فعذب في قبره

مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستنزه من بوله وأما هذا فإنه كان يمشي (صفحة 30 ) بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا

كان للنبي صلى الله عليه وسلم قدح من عيدان يبول فيه ويضعه تحت السرير

يقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي لقد دعا بالطست ليبول (صفحة 33 ) فيها فانخنثت نفسه وما أشعر فإلى من أوصى

أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال لا يبولن أحدكم في جحر

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن البول في الماء الراكد

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يبولن أحدكم في مستحمه فإن عامة الوسواس منه

مر رجل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول فسلم عليه فلم يرد عليه السلام

أنه سلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول فلم يرد عليه حتى توضأ فلما توضأ رد عليه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يستطيب أحدكم بعظم أو روث

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إنما أنا لكم مثل الوالد أعلمكم إذا ذهب أحدكم إلى الخلاء فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها ولا يستنج بيمينه وكان يأمر بثلاثة أحجار ونهى عن الروث والرمة