قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء واجعل الماء بين أصابع يديك ورجليك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسبغ الوضوء وخلل بين الأصابع

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا توضأ حرك خاتمه

رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قوما يتوضئون وأعقابهم تلوح فقال ويل للأعقاب من النار أسبغوا الوضوء

رأت عائشة عبد الرحمن وهو يتوضأ فقالت أسبغ الوضوء فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ويل للعراقيب من النار

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ويل للأعقاب من النار

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ويل للعراقيب من النار

سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أتموا الوضوء ويل للأعقاب من النار

رأيت عليا توضأ فغسل قدميه إلى الكعبين ثم قال أردت أن أريكم طهور نبيكم صلى الله عليه وسلم

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ فغسل رجليه ثلاثا ثلاثا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ وغسل رجليه

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أتم الوضوء كما أمره الله فالصلاة المكتوبات كفارات لما بينهن

أنه كان جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال إنها لا تتم صلاة لأحد حتى يسبغ الوضوء كما أمره الله تعالى يغسل وجهه ويديه إلى المرفقين ويمسح برأسه ورجليه إلى الكعبين

أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ثم أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم علمني جبرائيل الوضوء وأمرني أن أنضح تحت ثوبي لما يخرج من البول بعد الوضوء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا توضأت فانتضح

توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم فنضح فرجه

أنه لما كان عام الفتح قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غسله فسترت عليه فاطمة ثم أخذ ثوبه فالتحف به

أتانا النبي صلى الله عليه وسلم فوضعنا له ماء فاغتسل ثم أتيناه بملحفة ورسية فاشتمل بها فكأني أنظر إلى أثر الورس على عكنه

أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بثوب حين اغتسل من الجنابة فرده وجعل ينفض الماء