أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج فصلى بهم العيد لم يصل قبلها ولا بعدها

أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل قبلها ولا بعدها في عيد

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلي قبل العيد شيئا فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا

إن من السنة أن يمشى إلى العيد

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأتي العيد ماشيا

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعيد بن أبي العاص ثم على أصحاب الفساطيط ثم انصرف في الطريق الأخرى طريق بني زريق ثم يخرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة إلى البلاط

أنه كان يخرج إلى العيد في طريق ويرجع في أخرى ويزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي العيد ماشيا ويرجع في غير الطريق الذي ابتدأ فيه

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيد رجع في غير الطريق الذي أخذ فيه

شهد عياض الأشعري عيدا بالأنبار فقال ما لي لا أراكم تقلسون كما كان يقلس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم

ما كان شيء على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وقد رأيته إلا شيء واحد فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقلس له يوم الفطر

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يغدو إلى المصلى في يوم العيد والعنزة تحمل بين يديه فإذا بلغ المصلى نصبت بين يديه فيصلي إليها وذلك أن المصلى كان فضاء ليس فيه شيء يستتر به

كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى يوم عيد أو غيره نصبت الحربة بين يديه فيصلي إليها والناس من خلفه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العيد بالمصلى مستترا بحربة

أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نخرجهن في يوم الفطر والنحر قال قالت أم عطية فقلنا أرأيت إحداهن لا يكون لها جلباب قال فلتلبسها أختها من جلبابها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرجوا العواتق وذوات الخدور ليشهدن العيد ودعوة المسلمين وليجتنبن الحيض مصلى الناس

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج بناته ونساءه في العيدين

سمعت رجلا سأل زيد بن أرقم هل شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين في يوم قال نعم قال فكيف كان يصنع قال صلى العيد ثم رخص في الجمعة ثم قال من شاء أن يصلي فليصل