أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي سبحته حيثما توجهت به ناقته

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي على راحلته حيث توجهت به

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وهو مقبل من مكة إلى المدينة على راحلته حيث كان وجهه قال وفيه نزلت فأينما تولوا فثم وجه الله

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على حمار وهو موجه إلى خيبر

فقال عبد الله أليس لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة فقلت بلى والله قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوتر على البعير

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على راحلته حيثما توجهت به

أنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر على راحلته

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح على الراحلة قبل أي وجه توجه ويوتر عليها غير أنه لا يصلي عليها المكتوبة

أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي السبحة بالليل في السفر على ظهر راحلته حيث توجهت

قال لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله لم أفعله

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عجل به السير جمع بين المغرب والعشاء

ويقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين المغرب والعشاء إذا جد به السير

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أعجله السير في السفر يؤخر صلاة المغرب حتى يجمع بينها وبين صلاة العشاء

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس أخر الظهر إلى وقت العصر ثم نزل فجمع بينهما فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل صلى الظهر ثم ركب

كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يجمع بين الصلاتين في السفر أخر الظهر حتى يدخل أول وقت العصر ثم يجمع بينهما

عن النبي صلى الله عليه وسلم إذا عجل عليه السفر يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر فيجمع بينهما ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء حين يغيب الشفق

قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا في غير خوف ولا سفر

قال صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا بالمدينة في غير خوف ولا سفر

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين الصلاة في سفرة سافرها في غزوة تبوك فجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء