أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة العشاء الآخرة بالشمس وضحاها وأشباهها من السور

صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العتمة فقرأ فيها بالتين والزيتون

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقرأ في العشاء في الركعة الأولى بالتين والزيتون

قال عمر لسعد قد شكاك الناس في كل شيء حتى في الصلاة فقال سعد أتئد في الأوليين وأحذف في الأخريين وما آلو ما اقتديت به من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم

وقع ناس من أهل الكوفة في سعد عند عمر فقالوا والله ما يحسن الصلاة فقال أما أنا فأصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أخرم عنها أركد في الأوليين وأحذف في الأخريين

إني لأعرف النظائر التي كان يقرأ بهن رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرين سورة في عشر ركعات ثم أخذ بيد علقمة فدخل ثم خرج إلينا علقمة فسألناه فأخبرنا بهن

قال رجل عند عبد الله قرأت المفصل في ركعة قال هذا كهذ الشعر لقد عرفت النظائر التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن فذكر عشرين سورة من المفصل سورتين سورتين في ركعة

وأتاه رجل فقال إني قرأت الليلة المفصل في ركعة فقال هذا كهذ الشعر لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ النظائر عشرين سورة من المفصل من آل حم

حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فصلى في قبل الكعبة فخلع نعليه فوضعهما عن يساره فافتتح بسورة المؤمنين فلما جاء ذكر موسى أو عيسى عليهما السلام أخذته سعلة فركع

أنه صلى إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم ليلة فقرأ فكان إذا مر بآية عذاب وقف وتعوذ وإذا مر بآية رحمة وقف فدعا وكان يقول في ركوعه سبحان ربي العظيم وفي سجوده سبحان ربي الأعلى

أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ البقرة وآل عمران والنساء في ركعة لا يمر بآية رحمة إلا سأل ولا بآية عذاب إلا استجار

قام النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا أصبح بآية والآية إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم

في قوله عز وجل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها قال نزلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم مختف بمكة فكان إذا صلى بأصحابه رفع صوته وقال ابن منيع يجهر بالقرآن وكان المشركون إذا سمعوا صوته سبوا القرآن ومن أنزله ومن جاء به فقال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم ولا تجهر بصلاتك أي بقراءتك فيسمع المشركون فيسبوا القرآن ولا تخافت بها عن أصحابك فلا يسمعوا وابتغ بين ذلك سبيلا

كان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع صوته بالقرآن وكان المشركون إذا سمعوا صوته سبوا القرآن ومن جاء به فكان النبي صلى الله عليه وسلم يخفض صوته بالقرآن ما كان يسمعه أصحابه فأنزل الله عز وجل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا

كنت أسمع قراءة النبي صلى الله عليه وسلم وأنا على عريشي

كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كان يمد صوته مدا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم زينوا القرآن بأصواتكم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم زينوا القرآن بأصواتكم

أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما أذن الله عز وجل لشيء يعني أذنه لنبي يتغنى بالقرآن