كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أهوى إلى الأرض ساجدا جافى عضديه عن إبطيه وفتخ أصابع رجليه

قدمت المدينة فقلت لأنظرن إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكبر ورفع يديه حتى رأيت إبهاميه قريبا من أذنيه فلما أراد أن يركع كبر ورفع يديه ثم رفع رأسه فقال سمع الله لمن حمده ثم كبر وسجد فكانت يداه من أذنيه على الموضع الذي استقبل بهما الصلاة

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يفترش أحدكم ذراعيه في السجود افتراش الكلب

وصف لنا البراء السجود فوضع يديه بالأرض ورفع عجيزته وقال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى جخى

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى فرج بين يديه حتى يبدو بياض إبطيه

لو كنت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبصرت إبطيه

صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكنت أرى عفرة إبطيه إذا سجد

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا سجد جافى يديه حتى لو أن بهمة أرادت أن تمر تحت يديه مرت

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اعتدلوا في السجود ولا يبسط أحدكم ذراعيه انبساط الكلب

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تجزئ صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن ثلاث عن نقرة الغراب وافتراش السبع وأن يوطن الرجل المقام للصلاة كما يوطن البعير

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أسجد على سبعة ولا أكف شعرا ولا ثوبا

أنه رأى عبد الله بن الحارث يصلي ورأسه معقوص من ورائه فقام فجعل يحله فلما انصرف أقبل إلى ابن عباس فقال ما لك ورأسي قال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما مثل هذا مثل الذي يصلي وهو مكتوف

أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يسجد على سبعة أعظم ونهي أن يكف الشعر والثياب

كنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالظهائر سجدنا على ثيابنا اتقاء الحر

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أتموا الركوع والسجود فوالله إني لأراكم من خلف ظهري في ركوعكم وسجودكم

نهاني حبي صلى الله عليه وسلم عن ثلاث لا أقول نهى الناس نهاني عن تختم الذهب وعن لبس القسي وعن المعصفر المفدمة ولا أقرأ ساجدا ولا راكعا

نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ راكعا أو ساجدا

كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستر ورأسه معصوب في مرضه الذي مات فيه فقال اللهم قد بلغت ثلاث مرات إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها العبد أو ترى له ألا وإني قد نهيت عن القراءة في الركوع والسجود فإذا ركعتم فعظموا ربكم وإذا سجدتم فاجتهدوا في الدعاء فإنه قمن أن يستجاب لكم