عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تنتهي البعوث عن غزو هذا البيت حتى يخسف بجيش منهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث جند إلى هذا الحرم فإذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بأولهم وآخرهم ولم ينج أوسطهم قلت أرأيت إن كان فيهم مؤمنون قال تكون لهم قبورا

أنه قال صلى الله عليه وسلم ليؤمن هذا البيت جيش يغزونه حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بأوسطهم فينادي أولهم وآخرهم فيخسف بهم جميعا ولا ينجو إلا الشريد الذي يخبر عنهم فقال له رجل أشهد عليك أنك ما كذبت على جدك وأشهد على جدك أنه ما كذب على حفصة وأشهد على حفصة أنها لم تكذب على النبي صلى الله عليه وسلم

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم الغراب والحدأة والكلب العقور والعقرب والفأرة

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم الحية والكلب العقور والغراب الأبقع والحدأة والفأرة

كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخيف من منى حتى نزلت والمرسلات عرفا فخرجت حية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتلوها فابتدرناها فدخلت في جحرها

كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة عرفة التي قبل يوم عرفة فإذا حس الحية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتلوها فدخلت شق جحر فأدخلنا عودا فقلعنا بعض الجحر فأخذنا سعفة فأضرمنا فيها نارا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وقاها الله شركم ووقاكم شرها

أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الأوزاغ

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الوزغ الفويسق

قال النبي صلى الله عليه وسلم خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن في الحل والحرم الكلب العقور والغراب والحدأة والعقرب والفأرة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس من الدواب كلها فاسق يقتلن في الحرم الغراب والحدأة والكلب العقور والفأرة والعقرب

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس من الدواب لا حرج على من قتلهن العقرب والغراب والحدأة والفأرة والكلب العقور

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خمس فواسق يقتلن في الحل والحرم الحدأة والغراب والفأرة والعقرب والكلب العقور

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس فواسق يقتلن في الحرم العقرب والفأرة والغراب والكلب العقور والحدأة

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال هذه مكة حرمها الله عز وجل يوم خلق السموات والأرض لم تحل لأحد قبلي ولا لأحد بعدي وإنما أحلت لي ساعة من نهار وهي ساعتي هذه حرام بحرام الله إلى يوم القيامة لا يختلى خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها ولا تحل لقطتها إلا لمنشد فقام العباس وكان رجلا مجربا فقال إلا الإذخر فإنه لبيوتنا وقبورنا فقال إلا الإذخر

دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة في عمرة القضاء وابن رواحة بين يديه يقول خلوا بني الكفار عن سبيله اليوم نضربكم على تأويله ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله قال عمر يا ابن رواحة في حرم الله وبين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول هذا الشعر فقال النبي صلى الله عليه وسلم خل عنه فوالذي نفسي بيده لكلامه أشد عليهم من وقع النبل

أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قدم مكة استقبله أغيلمة بني هاشم قال فحمل واحدا بين يديه وآخر خلفه

سئل جابر بن عبد الله عن الرجل يرى البيت أيرفع يديه قال ما كنت أظن أحدا يفعل هذا إلا اليهود حججنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم نكن نفعله

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء مكانا في دار يعلى استقبل القبلة ودعا

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام