أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بالعمرى أن يهب الرجل للرجل ولعقبه الهبة ويستثني إن حدث بك حدث وبعقبك فهو إلي وإلى عقبي إنها لمن أعطيها ولعقبه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم العمرى لمن وهبت له

عن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال العمرى لمن وهبت له

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا عمرى فمن أعمر شيئا فهو له

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أعمر شيئا فهو له

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال العمرى جائزة

قضى نبي الله صلى الله عليه وسلم أن العمرى جائزة

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يجوز لامرأة هبة في مالها إذا ملك زوجها عصمتها

لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قام خطيبا فقال في خطبته لا يجوز لامرأة عطية إلا بإذن زوجها

قدم وفد ثقيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهم هدية فقال أهدية أم صدقة فإن كانت هدية فإنما يبتغى بها وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقضاء الحاجة وإن كانت صدقة فإنما يبتغى بها وجه الله عز وجل قالوا لا بل هدية فقبلها منهم وقعد معهم يسائلهم ويسائلونه حتى صلى الظهر مع العصر

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لقد هممت أن لا أقبل هدية إلا من قرشي أو أنصاري أو ثقفي أو دوسي

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بلحم فقال ما هذا فقيل تصدق به على بريرة فقال هو لها صدقة ولنا هدية

كانت يمين يحلف عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ومقلب القلوب

كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم التي يحلف بها لا ومصرف القلوب

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما خلق الله الجنة والنار أرسل جبريل عليه السلام إلى الجنة فقال انظر إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها فنظر إليها فرجع فقال وعزتك لا يسمع بها أحد إلا دخلها فأمر بها فحفت بالمكاره فقال اذهب إليها فانظر إليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها فنظر إليها فإذا هي قد حفت بالمكاره فقال وعزتك لقد خشيت أن لا يدخلها أحد قال اذهب فانظر إلى النار وإلى ما أعددت لأهلها فيها فنظر إليها فإذا هي يركب بعضها بعضا فرجع فقال وعزتك لا يدخلها أحد فأمر بها فحفت بالشهوات فقال ارجع فانظر إليها فنظر إليها فإذا هي قد حفت بالشهوات فرجع وقال وعزتك لقد خشيت أن لا ينجو منها أحد إلا دخلها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله وكانت قريش تحلف بآبائها فقال لا تحلفوا بآبائكم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم

أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم عمر مرة وهو يقول وأبي وأبي فقال إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم فوالله ما حلفت بها بعد ذاكرا ولا آثرا

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم