قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا عطس أحدكم فقال الحمد لله فحق على كل من سمعه أن يقول يرحمك الله وأما التثاؤب فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع ولا يقولن هاه هاه فإنما ذلك من الشيطان يضحك منه

قال العطاس والنعاس والتثاؤب في الصلاة والحيض والقيء والرعاف من الشيطان

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يقم أحدكم أخاه من مجلسه ثم يجلس فيه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقم أحدكم أخاه من مجلسه ثم يجلس فيه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الرجل أحق بمجلسه وإن خرج لحاجته ثم عاد فهو أحق بمجلسه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يحل للرجل أن يفرق بين اثنين إلا بإذنهما

رجلا قعد وسط حلقة فقال حذيفة ملعون على لسان محمد أو لعن الله على لسان محمد صلى الله عليه وسلم من قعد وسط الحلقة

لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك

خرج معاوية فقام عبد الله بن الزبير وابن صفوان حين رأوه فقال اجلسا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من سره أن يتمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس من الفطرة الاستحداد والختان وقص الشارب ونتف الإبط وتقليم الأظفار

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عشر من الفطرة قص الشارب وإعفاء اللحية والسواك والاستنشاق وقص الأظفار وغسل البراجم ونتف الإبط وحلق العانة وانتقاص الماء

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وقت لهم في كل أربعين ليلة تقليم الأظفار وأخذ الشارب وحلق العانة

وقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار وحلق العانة ونتف الإبط لا يترك أكثر من أربعين يوما

كان النبي صلى الله عليه وسلم يقص أو يأخذ من شاربه وكان إبراهيم خليل الرحمن يفعله

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من لم يأخذ من شاربه فليس منا

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأخذ من لحيته من عرضها وطولها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا بإحفاء الشوارب وإعفاء اللحى

أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم مستلقيا في المسجد واضعا إحدى رجليه على الأخرى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استلقى أحدكم على ظهره فلا يضع إحدى رجليه على الأخرى