أصيب رجل في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثمار ابتاعها فكثر دينه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تصدقوا عليه فتصدق الناس عليه فلم يبلغ ذلك وفاء دينه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا ما وجدتم وليس لكم إلا ذلك

عن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمر سنين

أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمر بالتمر

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المزابنة والمزابنة أن يباع ما في رءوس النخل بتمر بكيل مسمى إن زاد لي وإن نقص فعلي

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المزابنة والمزابنة بيع الثمر بالتمر كيلا وبيع الكرم بالزبيب كيلا

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المحاقلة والمزابنة

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في العرايا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في العرايا بالتمر والرطب

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في بيع العرايا تباع بخرصها

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في بيع العرية بخرصها تمرا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في بيع العرايا بالرطب وبالتمر ولم يرخص في غير ذلك

أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص في العرايا أن تباع بخرصها في خمسة أوسق أو ما دون خمسة أوسق

أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيع الثمر حتى يبدو صلاحه ورخص في العرايا أن تباع بخرصها يأكلها أهلها رطبا

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن المزابنة بيع الثمر بالتمر إلا لأصحاب العرايا فإنه أذن لهم

رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيع العرايا بخرصها

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التمر بالرطب فقال لمن حوله أينقص الرطب إذا يبس قالوا نعم فنهى عنه

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرطب بالتمر فقال أينقص إذا يبس قالوا نعم فنهى عنه

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الصبرة من التمر لا يعلم مكيلها بالكيل المسمى من التمر

قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تباع الصبرة من الطعام بالصبرة من الطعام ولا الصبرة من الطعام بالكيل المسمى من الطعام

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المزابنة أن يبيع ثمر حائطه وإن كان نخلا بتمر كيلا وإن كان كرما أن يبيعه بزبيب كيلا وإن كان زرعا أن يبيعه بكيل طعام نهى عن ذلك كله